The Greatest Guide To الذكاء العاطفي

The Greatest Guide To الذكاء العاطفي

Blog Article

أجزم أنّه سبق لك أن قلت أشياء وندمت عليها بعد ذلك. إذا كان ذلك صحيحًا، فالشخص الذي لا يتحكّم في انفعالاته وعواطفه، فهو في مأزق. 

هُناك مجموعة من المهارات الأساسية التي تُشكّل الذكاء العاطفي، وهي:

يزيد الذكاء العاطفي من قدرة المدير على مواجهة المشاكل والضغوط، والنظر إليها على أنَّها تحديات وليست عقبات أو عوائق أمام تحقيق أهدافه.

الشخص الواعي بذاته يفهم مزاجه وعواطفه وكيف يمكن للحالة المزاجية والعواطف أن تؤثر في الآخرين.

فضلًا عن ذلك، يسهم الذكاء العاطفي في اكتساب الكاريزما والهيبة.

بالتأكيد هذا الشخص بارع جداً في مجال المهارات الاجتماعية.

يعتبر تقبّل الانتقاد بروح رياضية جانبًا مهمًّا من جوانب الذكاء العاطفي.

شاهد بالفيديو: ما العلاقة بين الذكاء العاطفي والقيادة؟

مجموعة من القُدرات التي تُمكّن الشخص من التعرّف إلى مشاعره ومشاعر الآخرين، انقر على الرابط وفهمها، واستخدامها بفعاليّة في التفكير والعمل

إن كنت غير قادر على السيطرة على مشاعرك، فأنت على الأغلب غير قادر على التحكّم في مستويات التوتّر لديك أيضًا.

ولهذا السبب فالمتعاطفون هم الأفضل في إدارة العلاقات والاستماع للآخرين.

مع أنّ الذكاء الاصطناعي يتفوّق علينا في العديد من المهام، مثل: مُعالجة البيانات وحساب الأرقام، إلّا أنّه لا يزال يفتقر إلى القُدرة على فهم المشاعر والتعامل معها.

الإلهام والتحفيز: يُعتبر القادة الذين يتمتعون بذكاء عاطفي مرتفع مصدر إلهام لفريق العمل، اتبع الرابط مما يحفزهم لتحقيق نتائج متميزة.

كتابة اليوميات: تساعدك كتابة اليوميات على تحسين وعيك الذاتي، فإذا خصصتَ بضع دقائق يومياً لكتابة أفكارك؛ فإنَّ ذلك يمكِن أن يدفعك نحو درجةٍ أعلى من الوعي الذاتي.